
اضغط هنا للمزيد من ماركة دار المنهاج للنشر والتوزيع
بعناية : محمد غسان بن نصوح عزقول
موضوع الكتاب : سيرة نبوية
سنة الإصدار : ( 1445 هـ - 2024 م )
رقم الإصدار : الأول
رقم الطبعة : الأولى
عدد المجلدات : ( 1 )
عدد الأجزاء : ( 1 )
المقاس : ( 22 سم )
عدد الصفحات : ( 400 صفحة )
نوع الورق : شاموا فاخر
نوع التجليد : مجلد كرتوناج
عدد ألوان الطباعة : لونان
وزن النسخة : ( 585 غ )
ISBN : 978-9953-62-050-3
صلوات الثناء على سيد الأنبياء ﷺ
العلامة القاضي أبي المحاسن يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبهاني الشافعي ( 1265 - 1350هـ )
يطبع وينشر محققاً أولَ مرة
التعريف بالكتاب :
كتابٌ في الصلاة والسلام على سيدنا محمد ﷺ، جمع فيه مؤلِّفه العلَّامة النبهاني رحمه الله تعالى المحاسن فأوعى، ففاض الكتاب نوراً ونفعاً، فهو مشتمل على الآياتِ القرآنية والأحاديث النبوية، وعباراتِ السادات من الصحابة وأهل الذوق.
وقد أحسَنَ فيه الترتيب والنقل، فنال من الخير كلَّ الفضل، وهو من أنفس الكتب في بابه وأفضلها، وأنفعها وأكملها، وأجمعها وأشملها.
قسَّمه رحمه الله تعالى إلى مقدمة فيها نوعان:
الأول: في كيفية تأليفه.
والثاني: يشتمل على فوائد مهمة في فضل الصلاة عليه ﷺ، ومحبته وتعظيمه والثناء عليه ﷺ.
ثم قسَّم النوع الثاني إلى اثني عشر مطلباً:
الأول: في الكلام على قوله تعالى: {إن الله وملائكته يصلون على النبي...} الآية.
والثاني: في أربعين حديثاً في فضل الصلاة على النبي ﷺ مخرَّجةً منتخَبةً من كتاب «القول البديع» للحافظ السخاوي.
والثالث: في معنى: «مَن صلى عليَّ صلاة.. صلى الله عليه بها عشراً».
والرابع: في معنى الصلاة والسلام.
والخامس: في صلوات المخاطَبات.
والسادس: في أن المقصودَ من الصلاة عليه ﷺ تعظيمُه وتوقيرُه.
والسابع: في الكلام على قوله ﷺ: «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحَبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين».
والثامن: في أن كل الخير في العكوف على جناب الحبيب ﷺ.
والتاسع: في أن باب الصلاة على النبي ﷺ لا يُوقف فيه مع المنصوص من الصلوات.
والعاشر: في فوائد الصلاة على النبي ﷺ.
والحادي عشر: في أن الأفضلَ الإتيانُ بلفظ السيادة كيفما ذُكر ﷺ.
والثاني عشر: في معنى: «لا تطروني...» الحديث.
ثم قسَّم صلوات الثناء أربعة أوراد:
الأول: في الثناء عليه ﷺ في أسمائه والآيات القرآنية.
والثاني: في الثناء عليه ﷺ في الكتب السماوية والأحاديث المروية.
والثالث: في الثناء عليه ﷺ من أكابر الأُمَّة من الصحابة رضي الله عنهم فمَن بعدهم.
والرابع: في الثناء عليه ﷺ من صفوة الأُمَّةِ الأكابر رحمهم الله تعالى.
والحمد لله رب العالمين